📕 10 اقتباسات ملهمة من كتاب ” الكتاب الذى تتمنى لو قرأه أبواك” 🧡

Estimated read time 0 min read
شارك المقال

‏”فاللعب مع أشخاص من أعمار متباينة يعلّم الأطفالَ كيف يلعبون بطريقة لا يمكن أن يتعلّموها من خلال اللعب مع أطفال من أعمارهم.”
.
‏” إن لم يحصل الأطفال والأولاد على ما يحتاجونه في بداية حياتهم، وإن لم يشعر الآخرون بوجودهم، وإن لم يكونوا متأكدين أن الآخرين سيستجيبون لهم، فيمكن أن يبقوا حبيسي هذه المرحلة من لفت انتباه الآخرين إليهم.”
.
‏” في الحوار، يولّد الفعلُ الذي يقوم به أحد الطرفين ردّة فعلٍ تبادلية عند الطرف الآخر. وفي تبادل الأدوار هذا يلتقي الأهل والأطفال بإيقاعاتهم المختلفة.”
.
‏” ولكن إن كنت تشعر أنك تعاني من رُهاب الحوار فلا تلُم نفسَك أو تشعر بالخجل. فبما أنك تعرف الآن ما تفعله لتعطيل عملية الأخذ والعطاء، يمكنك تغيير الوضع بطريقة تسمح لك بالتناغم مع طفلك.”
.
‏”إن أحد المؤشرات المهمة على الصحّة العقلية الجيدة هي الرابطة القوية بين الأهل والأطفال.”
.
“ليس هناك أي ضمانات على أن طفولة محرومة مريعة ستؤدي بالضرورة إلى مشكلات عقلية لاحقاً، أو أن طفولة مثالية كفيلة بحماية الشخص من الجنون”
.
‏”فإن قمتَ بتدريب طفلك على التوقف عن البكاء من خلال تجاهله فأنت تدفعه بذلك إلى الانفصال عن مشاعره.”
.
“كما يحتاجون أيضاً إلى الشعور بأنهم أشخاص يجب التعامل معهم وليسوا واجباتٍ يجب إسناد تأديتها إلى أي كان.”
.
‏”فاهتمامك بمشاعر طفلك يساعده على الشفاء منها بغض النظر عن عمر الطفل (أو الراشد)، وفي حال تلقّي الطفل لهذا الاهتمام الجدّي من أحد أبويه بطريقة خالية من اللوم أو الغضب، فإن ذلك يشكل دواءً حقيقياً فعّالاً.”
.
‏”إن الهرمونات، أو أي شيء آخر يثير هذه العواطف القوية، تجعل المشاعر تبدو وكأنها تولّدت من لا شيء، لكنها في الواقع تضخيمٌ لما تشعر به مسبقاً.”

Loading


شارك المقال

مقالات في نفس السياق

مقالات للكاتب