10 دروس من كتاب “لا تصدق كل ما تفكر به” لجوزيف نجوين يستكشف تأثير أفكارنا على حياتنا وكيف يمكن أن يؤدي تحدي أنماط تفكيرنا إلى مزيد من الوضوح والرفاهية.
- اسأل عن أفكارك: يؤكد نجوين أن ليست كل الأفكار حقيقية أو مفيدة. إنه يشجع القراء على تقييم أفكارهم بشكل نقدي بدلاً من قبولها في القيمة الظاهرية.
- قوة الذهن: ممارسة الذهن تساعدنا على ملاحظة أفكارنا دون حكم، مما يسمح لنا بفهمها بشكل أفضل والحد من تأثيرها السلبي.
- الانفصال عن الأفكار السلبية: من خلال تعلم الانفصال عن الافكار السلبية وعدم التوافق معها، يمكننا تقليل قوتهم علينا وتحسين صحتنا النفسية.
- أعد صياغة وجهة نظرك: تغيير الطريقة التي نفسر بها واستجابتنا للمواقف يمكن أن يغير خبراتنا. يقترح نجوين إعادة صياغة المواقف السلبية لإيجاد وجهات نظر إيجابية أو محايدة.
- فهم طبيعة الأفكار: الاعتراف بأن الأفكار عابرة وغالباً ما لا تعكس للواقع يمكن أن يساعدنا على التنقل بها بشكل أكثر فعالية.
- تبنّي عدم اليقين: قبول أننا لا نستطيع التحكم في كل شيء وأن عدم اليقين جزء طبيعي من الحياة يمكن أن يؤدي إلى المزيد من السلام والقلق أقل.
- دور المعتقدات: معتقداتنا العميقة تشكل واقعنا. من خلال فحص المعتقدات المقيدة وتحديها، يمكننا أن نفتح أنفسنا لإمكانيات جديدة ونمو.
- ممارسة التعاطف مع الذات: أن تكون لطيفًا ورحيمًا تجاه أنفسنا، خاصة عند التعامل مع الأفكار السلبية، يمكن أن يعزز المرونة والرفاهية العاطفية.
- التخلي عن الأنا: غالبًا ما يدفع الغرور أنماط التفكير السلبي. من خلال التخلي عن الأفكار المدفوعة بالغرور، يمكننا تجربة حياة أكثر مصداقية وإشباعًا.
- العيش في اللحظة الحالية: التركيز على اللحظة الحالية بدلاً من السكن في الماضي أو القلق بشأن المستقبل يمكن أن يقلل من التوتر ويزيد من السعادة. نغوين يسلط الضوء على أهمية وجودنا في حياتنا اليومية.
من خلال تنفيذ هذه الدروس، يعتقد نغوين أنه يمكننا اكتساب المزيد من السيطرة على مشهدنا العقلي، مما يؤدي إلى حياة أكثر سلامًا ورضا.
كتبه
رئيس الجمعية الوطنية للإبداع الثقافي
+ لعبة بناء قصة عشوائية أو سيناريو أو مسرحية
يتطوع المشارك الأول بوضع قواعد اللعبة مثال البداية ببعض الكلمات العشوائية وعلى باقي المشاركين التطوير في بناء قصة أوسيناريو أو مسرحية مترابطة -كل مشارك يعمل على التحسين