– محمد الغزي : ولد في 24 فيفري 1949 – توفي في 18 جانفي 2024 (75 سنة)، ولد بالقيروان وزاول بها تعليمه الإبتدائي والثانوي. تحصل على الإجازة في الأدب العربي سنة 1973، ودكتورا المرحلة الثالثة سنة 1989.
– درّس بكلية الآداب بالقيروان ثم بجامعة نزوى في عُمان.
– تميّز بشعره ذي الصبغة الصوفية، والثري بالصور المستمدة من عالم الطفولة.
– صدرت له عدة دواوين شعرية، بعضها مجموعات وبعضها مختارات: “كتاب الماء،كتاب الجمر” (1982)، و”ما أكثر ما أعطى، ما أقل ما أخذت” (1991)، و”كثير هذا القليل الذي أخذت” (1999)، و”سليل الماء” (2004)، و”كالليل أستضيء بنجومي” (2006)، و”ثمّة ضوء آخر” (2007)، و”استجب إن دعتك الجبال” (2015) و “كل عشبة صوتها.. وكل غيمة كذلك” (2022).
– وضع محمد الغزّي كثيراً من شعريته في القصص التي كتبها للأطفال، حيث صدرت له كتب عديدة في هذا المجال، من بينها: “صوتُ القصَبةِ الحزين”، و”كان الربيع فتًى وسيماً”، و”علّمني الغناء أيّها الصّرّار”، و”الأرض وقوس قزح”، و”ليلة بعد ألف ليلة وليلة”، و”النّخلة تمضي جنوبا”، و”حكاية بحر”، و”القنفذ والوردة”، و”رسالة إلى الشتاء”، والأخير فاز بجائزة “أفضل كتاب تونسي للطفل” من “معرض صفاقس لكتاب الطفل” عام 2013.
– كتب للمسرح أيضا :
* الحية والصولجان (اقتباس)
* بروق (اقتباس)
* السيف والوردة.
* التمثال والخطاف (للأطفال)
– من أجمل ما قرأت لمحمد الغزي، يقول: “يا ابن ماء السماء/ سدى يتلفت قلبك قبل الرحيل، سدى تتفلت عينك،/ أنت الغريب هنا،/ والذي كنت تحسبه وطناً قد غداً كفناً/ فعلام إذن تتلفت؟/ لا شيء غير قوافل غرثى تخوض في ظلمات القرى/ غير رايات أهلك تحت الحوافر/ غير المقابر في كل أرض”.
– ويضيف: “وحده كان شيخي الغراب يعلمني درسه/ ويعيد الوصية: يا ابن ماء السماء/ استجب إن دعتك الجبال، فثمة ينعقد البرق/ ثمة تولد كل الغيوم”.
– أعلن يوم وفاته في 18 جانفي الفارط عن صدور ديوانه الشعري الجديد “الجبال أجدادي..الأنهار اخوتي”.
# أسامة الراعي #
+ لعبة بناء قصة عشوائية أو سيناريو أو مسرحية
يتطوع المشارك الأول بوضع قواعد اللعبة مثال البداية ببعض الكلمات العشوائية وعلى باقي المشاركين التطوير في بناء قصة أوسيناريو أو مسرحية مترابطة -كل مشارك يعمل على التحسين